حوار صحفي Can Be Fun For Anyone
حوار صحفي Can Be Fun For Anyone
Blog Article
ودعا درديري، من وصفهم بأبناء مشروع مصر الديمقراطي بكل تنوعاته خاصة أبناء المشروع الإسلامي إلى طرح رؤاهم بالتطبيق، لأنهم تعرضوا للتشويه كثيرا، مؤكدا أنه فرصة للاستماع لمواقفهم.
عشر سنوات على الثورة: شباب اليمن من الفعل الثوري إلى انحسار الأمل-الجزء الأول
نصائح وأمور على المُحاور أو المذيع اتباعها في الحوار الصحفي
الأكاديمي أحمد عبدالباسط استثمر التطبيق في دعم المعتقلين السياسيين (مواقع التواصل الاجتماعي) حديث حر
من ناحيته، قال أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية في جامعة جونز هوبكنز الأميركية، خليل العناني، إن التطبيق يتيح المجال للحديث الحرّ والنقاش المفتوح بشأن كل القضايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية.
وهي النقيض للأسئلة المغلقة وتميل لأن تكون أكثر موضوعية لكن أقل توجيهاً من الأسئلة المغلقة، وعادة ما تبدأ بعبارات مثل “لماذا” و”كيف”، أو عبارت مثل “قل لي عن…..، المهم أن تحفز الضيف على إعطاء إجابة كاملة ذات معنى.
إن القدرة على طرح الأسئلة المفتوحة مهم جداً في العديد من المهن، مثل التعليم والإرشاد والوساطة
تساعد هذه الأسئلة في عملية البحث من خلال تقديم دليل توجيهي للثقافة الإعلامية:
– لم يعد يتلق المتقاعدون المستحقات التقاعدية الخاصة بهم منذ عدة أشهر ولم نسمع أي تعليق من الحكومة؟!
ومن الممكن أن يتم السؤال بلماذا؟ لتكون الإجابة بعدها مفتوحة لا تقتصر عل نعم أو لا.
التحولات في التاريخ صعبة؛ إنها عملية معقّدة تنطوي على آلاف العوامل وتحتاج وقتًا لأنها تحوّلات تتركّب من جدلية بين تغيرات تجري على ملايين البشر وأخرى تنتج عنهم. ولهذا أيضًا يستحيل كسرها بمجرد الإرادة. أحد أسباب التغير في النظر إلى القضية الفلسطينية في الدول الغربية ناتجٌ عن تشابك عوامل كثيرة منها اتساع استخدام وسائل التواصل الاجتماعي وانتهاء الحرب الباردة ودخول المجتمعات الغربية في حالات استقطاب ثقافي حادّة تهدد الديمقراطيةَ والنجاحَ الاقتصادي على أمور تخص الأسرة والجندر والتنوّع الثقافي، ومنها أيضًا التحول الطبقي للمهاجرين العرب والمسلمين. المهاجرون الأوائل إلى أوروبا كانوا عمّالًا وبعضهم قادم من مناطق ريفيّة مُعدَمة. مثل المهاجرين من القارة الإفريقية (من العرب وجنوب الصحراء) إلى فرنسا، واليمنيون إلى بريطانيا، والأتراك إلى ألمانيا، وغيرهم. هؤلاء تجرّعوا أصناف العذاب آنذاك لأنهم عملوا في أشغال تهد الصحّة والأجسام (مثل عمل المهاجرين اليمنيين في تعبئة محركات السفن بالفحم) وفي ظل قوانين وأعراف وثقافات اجتماعية هدّت أرواحهم كذلك. كانوا يعيشون بسبب الحاجز الثقافي وسياسات الدول الأوروبية آنذاك إزاءهم في أحياء محددة وعلى هامش المجتمع، وبالتالي كان وزنهم السياسي وثقلهم الاجتماعي يقترب من الصفر.
اقرأ أيضا: ألم الهجرة والنزوح واللجوء تتجاوزه طفلة سورية بكتابة الشعر
ما هي التقنيات الإبداعية التي تم استخدامها لجذب القراء؟
كنت في ذلك الوقت أعمل مع التلفزيون الفرنسي، ويفترض أن أعرف أكثر عن نور الإمارات الأمم المتحدة لكنني رأيت في ذلك بوابة لي لأرى وأفهم المداخل والمذاهب والأفكار الموجودة في هذا المبنى التي تؤثر على العالم وعلى القضية الفلسطينية، ولهذا السبب أحببت المشاركة.